نكرة ومعرفة

دعا الخليل عليه السلام لمكة فقال: << ربي اجعل هذا بلدا آمنا >> وفي آية أخرى << رب اجعل هذا البلد آمنا >> فما علة التنكير في الأولى، وتعريفها في الآية الثانية؟

نكر في الأولى لأنه كان واديا ولم يكن بلدا، وعرف في الثانية بعدما سكن من قبيلة جرهم وصار بلدا فدعى بأمنه


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق