الحديث القدسي

ما الفرق ببين الحديث القدسي والقرآن؟

هناك 14 تعليقًا:

  1. القرآن وحي من الله

    ردحذف
  2. القرآن هو وحي من الله للبشرية جمعاء
    اما الحديت القدسي هو كلام الله جاء على لسان الرسولمحمد صلى الله عليه وسلم

    ردحذف
  3. القرآن هو وحي من الله للبشرية جمعاء
    اما الحديت القدسي هو كلام الله جاء على لسان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

    ردحذف
  4. القرآن متعبد بتلاوته نزل به جبريل عليه السلام وهو قطعي الثبوت وهو معجز بلفظه ومعناه

    اما الحديث القدسي لا يشتطر ان يكون جاء عن طريق جبريل عليه السلام وليس قطعي الثبوت

    ردحذف
  5. القران هو كلام الله اوحى به الى رسول الله عن طريق جبريل عليه السلام
    الحديث القدسى هو كلام الله على لسان رسول الله صلى الله عيه وسلم

    ردحذف
  6. القرأن هو كلام الله انزله على سيدنا محمد عن طريق جبريل
    اما الحديث القدسي فهو حديث من رسول الله يروى لنا عن رب العزة

    ردحذف
  7. القرآن الكريم كلام الله تعالى لفظا ومعنى
    اما الحديث القدسي قيل أن المعنى من عند الله واللفظ من عند جبريل

    ردحذف
  8. القرآن هو كلام الله المعجز المتعبدبتلاوته المنزل من قبل الله تعالى على رسوله عن طريق الأمين جبريل(عليه السلام)
    الحديث القدسى هو كلام الله معنى واللفظ للرسول(صلى الله عليه وسلم)

    ردحذف
  9. الحديث القدسي نزل في القدس الشريف
    القران هو كلام الله الدي نزل على محمد )ص(

    ردحذف
  10. القران انزله الله على الرسول ص واما الحديث هو كلام من عند الرسول ص يرويه لنا لنحفظه ونتبعه

    ردحذف
  11. القران وحي انزله الله عز وجل على نبيه الما الحديث القدسي فهو كلام الله على لسان احسن خلقه محمد صلى الله عليه وسلم

    ردحذف
  12. الحديث القدسي هو كلام الله الذي يرويه رسوله صلى الله عليه وسلم -عيب ان يكتب المسلم (ص)- مثل قوله "انا عند ظن عبدي بي ..."
    اما القرآن فكلام الله تعالى المباشر المحفوظ: 60 حزبا . 114 سورة ...

    ردحذف
  13. الحديث القدسي والقران الكريم وحي من الله تعالى الى رسوله مع الفرق ان الاول يكون بالمعنى واللفظ للرسول صلى الله عليه وسلم بغير واسطة جبريل عليه السلام والقران كلام الله تعالى معنا ولفظانزل به جبريل عليه السلام متعبد بتلاوته

    ردحذف
  14. هنالك فروق كثيرة بين القرآن الكريم والحديث القدسي من أبرزها وأهمها:

    1- القرآن الكريم كلام الله قطعاً , أوحاه إلى رسوله r باللفظ والمعنى إجماعاً, والحديث القدسي معناه من عند الله, واللفظ مختلف فيه, والراجح أنه من عند الرسول r .

    2- القرآن تحرم روايته بالمعنى , والحديث القدسي تجوز روايته بالمعنى عند جمهور المحدثين .

    3- القرآن الكريم وقع به التحدي والإعجاز، تحدى الله الخلق أن يأتوا بمثله , أو بعشر سور من مثله, أو بسورة من مثله, فعجزوا, وسيظل العجز قائماً إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها؛ لأنه معجزة خالدة ، وسوف يأتي الحديث عن هذا إن شاء الله في خصائص القرآن .

    أما الحديث القدسي فلم يقع به التحدي والإعجاز .

    4- إن القرآن الكريم متعبد بتلاوته وقراءته عبادة ذات ثواب خاص, أمر الله بذلك فقال تعالى: â ÷rr& ô?Î? Ïmø?n=tã È@Ïo?u?ur tb#uäö?à)ø9$# ¸x?Ï?ö?s? á(المزمل:4) , وتتعين القراءة به في الصلاة دون غيره .

    والحديث القدسي في قراءته ثوابٌ عامٌ ,ليس فيه ثواب تلاوة القرآن , ولا تجزئ الصلاة به .

    5- إن القرآن الكريم منقول إلينا بالتواتر, فهو قطعي الثبوت كله, سوره، وآياته، وجمله، وألفاظه, وحروفه، وسكناته، وحركاته, أما الأحاديث القدسية ففيها الصحيح المتواتر, والحسن, والضعيف؛ بل أكثرها أحاديث آحاد, ظنية الثبوت .

    6- إن القرآن الكريم تعدد نزوله , وكان بوحي جلي . وذلك بنزول جبريل على الرسول r يقظة , دون إلهام أو منام , أما الحديث القدسي فلم يتعدد نزوله , وكان منه ما هو بوحي جلي, ومنه ما هو بوحي خفي.

    7- القرآن الكريم اشترط له الطهارة , أما الأحاديث القدسية فلم تشترط لها الطهارة .

    فهذه أبرز الفروق , وهنالك من العلماء من زاد على ذلك (

    ردحذف