القرآن هو كلام الله المعجز المتعبدبتلاوته المنزل من قبل الله تعالى على رسوله عن طريق الأمين جبريل(عليه السلام) الحديث القدسى هو كلام الله معنى واللفظ للرسول(صلى الله عليه وسلم)
الحديث القدسي هو كلام الله الذي يرويه رسوله صلى الله عليه وسلم -عيب ان يكتب المسلم (ص)- مثل قوله "انا عند ظن عبدي بي ..." اما القرآن فكلام الله تعالى المباشر المحفوظ: 60 حزبا . 114 سورة ...
الحديث القدسي والقران الكريم وحي من الله تعالى الى رسوله مع الفرق ان الاول يكون بالمعنى واللفظ للرسول صلى الله عليه وسلم بغير واسطة جبريل عليه السلام والقران كلام الله تعالى معنا ولفظانزل به جبريل عليه السلام متعبد بتلاوته
هنالك فروق كثيرة بين القرآن الكريم والحديث القدسي من أبرزها وأهمها:
1- القرآن الكريم كلام الله قطعاً , أوحاه إلى رسوله r باللفظ والمعنى إجماعاً, والحديث القدسي معناه من عند الله, واللفظ مختلف فيه, والراجح أنه من عند الرسول r .
2- القرآن تحرم روايته بالمعنى , والحديث القدسي تجوز روايته بالمعنى عند جمهور المحدثين .
3- القرآن الكريم وقع به التحدي والإعجاز، تحدى الله الخلق أن يأتوا بمثله , أو بعشر سور من مثله, أو بسورة من مثله, فعجزوا, وسيظل العجز قائماً إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها؛ لأنه معجزة خالدة ، وسوف يأتي الحديث عن هذا إن شاء الله في خصائص القرآن .
أما الحديث القدسي فلم يقع به التحدي والإعجاز .
4- إن القرآن الكريم متعبد بتلاوته وقراءته عبادة ذات ثواب خاص, أمر الله بذلك فقال تعالى: â ÷rr& ô?Î? Ïmø?n=tã È@Ïo?u?ur tb#uäö?à)ø9$# ¸x?Ï?ö?s? á(المزمل:4) , وتتعين القراءة به في الصلاة دون غيره .
والحديث القدسي في قراءته ثوابٌ عامٌ ,ليس فيه ثواب تلاوة القرآن , ولا تجزئ الصلاة به .
5- إن القرآن الكريم منقول إلينا بالتواتر, فهو قطعي الثبوت كله, سوره، وآياته، وجمله، وألفاظه, وحروفه، وسكناته، وحركاته, أما الأحاديث القدسية ففيها الصحيح المتواتر, والحسن, والضعيف؛ بل أكثرها أحاديث آحاد, ظنية الثبوت .
6- إن القرآن الكريم تعدد نزوله , وكان بوحي جلي . وذلك بنزول جبريل على الرسول r يقظة , دون إلهام أو منام , أما الحديث القدسي فلم يتعدد نزوله , وكان منه ما هو بوحي جلي, ومنه ما هو بوحي خفي.
7- القرآن الكريم اشترط له الطهارة , أما الأحاديث القدسية فلم تشترط لها الطهارة .
فهذه أبرز الفروق , وهنالك من العلماء من زاد على ذلك (
القرآن وحي من الله
ردحذفالقرآن هو وحي من الله للبشرية جمعاء
ردحذفاما الحديت القدسي هو كلام الله جاء على لسان الرسولمحمد صلى الله عليه وسلم
القرآن هو وحي من الله للبشرية جمعاء
ردحذفاما الحديت القدسي هو كلام الله جاء على لسان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
القرآن متعبد بتلاوته نزل به جبريل عليه السلام وهو قطعي الثبوت وهو معجز بلفظه ومعناه
ردحذفاما الحديث القدسي لا يشتطر ان يكون جاء عن طريق جبريل عليه السلام وليس قطعي الثبوت
القران هو كلام الله اوحى به الى رسول الله عن طريق جبريل عليه السلام
ردحذفالحديث القدسى هو كلام الله على لسان رسول الله صلى الله عيه وسلم
القرأن هو كلام الله انزله على سيدنا محمد عن طريق جبريل
ردحذفاما الحديث القدسي فهو حديث من رسول الله يروى لنا عن رب العزة
القرآن الكريم كلام الله تعالى لفظا ومعنى
ردحذفاما الحديث القدسي قيل أن المعنى من عند الله واللفظ من عند جبريل
القرآن هو كلام الله المعجز المتعبدبتلاوته المنزل من قبل الله تعالى على رسوله عن طريق الأمين جبريل(عليه السلام)
ردحذفالحديث القدسى هو كلام الله معنى واللفظ للرسول(صلى الله عليه وسلم)
الحديث القدسي نزل في القدس الشريف
ردحذفالقران هو كلام الله الدي نزل على محمد )ص(
القران انزله الله على الرسول ص واما الحديث هو كلام من عند الرسول ص يرويه لنا لنحفظه ونتبعه
ردحذفالقران وحي انزله الله عز وجل على نبيه الما الحديث القدسي فهو كلام الله على لسان احسن خلقه محمد صلى الله عليه وسلم
ردحذفالحديث القدسي هو كلام الله الذي يرويه رسوله صلى الله عليه وسلم -عيب ان يكتب المسلم (ص)- مثل قوله "انا عند ظن عبدي بي ..."
ردحذفاما القرآن فكلام الله تعالى المباشر المحفوظ: 60 حزبا . 114 سورة ...
الحديث القدسي والقران الكريم وحي من الله تعالى الى رسوله مع الفرق ان الاول يكون بالمعنى واللفظ للرسول صلى الله عليه وسلم بغير واسطة جبريل عليه السلام والقران كلام الله تعالى معنا ولفظانزل به جبريل عليه السلام متعبد بتلاوته
ردحذفهنالك فروق كثيرة بين القرآن الكريم والحديث القدسي من أبرزها وأهمها:
ردحذف1- القرآن الكريم كلام الله قطعاً , أوحاه إلى رسوله r باللفظ والمعنى إجماعاً, والحديث القدسي معناه من عند الله, واللفظ مختلف فيه, والراجح أنه من عند الرسول r .
2- القرآن تحرم روايته بالمعنى , والحديث القدسي تجوز روايته بالمعنى عند جمهور المحدثين .
3- القرآن الكريم وقع به التحدي والإعجاز، تحدى الله الخلق أن يأتوا بمثله , أو بعشر سور من مثله, أو بسورة من مثله, فعجزوا, وسيظل العجز قائماً إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها؛ لأنه معجزة خالدة ، وسوف يأتي الحديث عن هذا إن شاء الله في خصائص القرآن .
أما الحديث القدسي فلم يقع به التحدي والإعجاز .
4- إن القرآن الكريم متعبد بتلاوته وقراءته عبادة ذات ثواب خاص, أمر الله بذلك فقال تعالى: â ÷rr& ô?Î? Ïmø?n=tã È@Ïo?u?ur tb#uäö?à)ø9$# ¸x?Ï?ö?s? á(المزمل:4) , وتتعين القراءة به في الصلاة دون غيره .
والحديث القدسي في قراءته ثوابٌ عامٌ ,ليس فيه ثواب تلاوة القرآن , ولا تجزئ الصلاة به .
5- إن القرآن الكريم منقول إلينا بالتواتر, فهو قطعي الثبوت كله, سوره، وآياته، وجمله، وألفاظه, وحروفه، وسكناته، وحركاته, أما الأحاديث القدسية ففيها الصحيح المتواتر, والحسن, والضعيف؛ بل أكثرها أحاديث آحاد, ظنية الثبوت .
6- إن القرآن الكريم تعدد نزوله , وكان بوحي جلي . وذلك بنزول جبريل على الرسول r يقظة , دون إلهام أو منام , أما الحديث القدسي فلم يتعدد نزوله , وكان منه ما هو بوحي جلي, ومنه ما هو بوحي خفي.
7- القرآن الكريم اشترط له الطهارة , أما الأحاديث القدسية فلم تشترط لها الطهارة .
فهذه أبرز الفروق , وهنالك من العلماء من زاد على ذلك (